اطلقت الجمعية الطبية اللبنانية للصحة الجنسية، لبماش، ٣ فيديوهات من ضمن حملة #التهميش_مضر_بالصحة خلال إسبوع الصحة لمجتمع الميم (المثليين والمثليات، مزدوجي/ات الميول، والمتحولين/ات) في آذار ٢٠١٧. تروي الفيديوهات ٣ قصص عن ريما، إم سامر والدكتور فادي. ٣ قصص تعد أمثالاً عن كيف أن التهميش مضر بالصحة: التهميش من قبل المجتمع والمحيط، التهميش من قبل مقدمي الخدمات الصحية، و التهميش من قبل السلطات و قانون العقوبات
د. فادي، مختصّ بالصحة الجنسيّة، يريد معالجة جميع مرضاه بالتساوي. للأسف وجود المادة ٥٣٤ في قانون العقوبات يحدّ من اتمامه عمله على اكمل وجه؛ لذلك هو يطالب بإلغائها ويحذر أن التهميش مضرّ بالصحّة
ريما تخبرنا عن أختها سارة وعن الضغوطات النفسية التي تتعرض لها لكونها مثلية. لكن سارة لديها الكثير من دعم الأهل ومحبتهم، دعم ومحبة تساعدها في تخطي الضغوطات والعيش حياة سليمة و أفضل. المثلية الجنسية ليست مرضًا نفسيًا. التعرّض المزمن للضغط يضع المثليات والمثليين في خطر التعرّض لأمراض نفسيّة. الدعم العائلي هو عامل حماية من امراض الصحة النفسية. ريما تحذر أن التهميش مضرّ بالصحة
الدعم الذي تقدّمه هذه الأم المحبّة لولدها يساعده في الحصول على العلاج المناسب لفيروس نقص المناعة البشري الذي قد يؤدي إلى مرض السيدا إذا لم يعالج مبكراً. انّ توفّر الدعم العائلي هو عامل حماية من فيروس نقص المناعة البشريّ اى مؤثراته. الوقاية، التشخيص المبكر، والعلاج المبكر ينقذ. أم سامر انقذت ابنها بإحاطتها له بمحبتها ودعمه
Categories: Health, Human Rights, عربي
Leave a Reply